أنهى المهاجم الأرجنتيني سيرجيو أغويرو مشواره في ملاعب كرة القدم، الأربعاء، عن عمر يناهز 33 عاما، بمسيرة استمرت أكثر من 15 عاما، سجل خلالها أكثر من 400 هدف وحصد 21 لقبا.
وحسب تقرير لصحيفة "موندو ديبوريتفو"، فإن أغويرو قرر ختام مشواره، بعد مسيرة امتدت من إنديبندينتي، من ثم الانتقال إلى أتلتيكو مدريد، والتألق بقميص مانشستر سيتي، ليودع الساحرة المستديرة، بعد فترة قصيرة في برشلونة، وفوزه بكأس كوبا أميركا مع منتخب الأرجنتين.
أغويرو خاض ما مجموعه 20 موسما كلاعب محترف، حيث ظهر لأول مرة عام 2003 مع إنديبندينتي، وأصبح أصغر لاعب يتواجد في دوري الدرجة الأولى الأرجنتيني بـ15 عامًا و35 يومًا فقط، متجاوزا رقم مارادونا الذي سجله في عام 1976.
منذ أن سجل هدفه الأول في نوفمبر/تشرين الثاني 2004، حتى التوقيع على الهدف الأخير في لقاء الكلاسيكو، في أكتوبر/تشرين الأول الماضي بكامب نو، مر 17 عامًا، أثبت فيها أغويرو دائمًا أنه لاعب من الطراز العالمي.
قناص منطقة الجزاء، الذي منح لقب الدوري الإنكليزي الممتاز لـ"السيتيزن" في الجولة الأخيرة، وفي الدقيقة 93 ضد كوينز بارك رينيجرز، في أول لقب له مع مانشستر، عام 2012، والأول للفريق بعد 44 عاما.
431 هدفًا في المجموع، لواحد من أفضل المهاجمين على الساحة العالمية خلال العقدين الماضيين، ورابع أفضل هداف في تاريخ الدوري الإنكليزي وأول أجنبي يحصد هذا التصنيف، بعد أن ترك بصمته في الليغا، باعتباره أحد أيقونات فريق العاصمة أتلتيكو مدريد، بـ101 هدف، والتتويج بلقب الدوري الأوروبي وكأس السوبر الأوروبي.
في الفترة التي قضاها في المنتخب، إلى جانب صديقه ليو ميسي، فاز بالميدالية الذهبية الأولمبية مع المنتخب الأرجنتيني في بكين 2008، بعد كأس العالم تحت 20 سنة في مناسبتين، ومن ثم كوبا أميركا الأخيرة.
ومع السيتي، حصد 15 لقباً، بما في ذلك 5 بالدوري الممتاز، حيث لم يفز أي لاعب بهذا القدر من البطولات في تاريخ "السيتيزن"، وحصد 21 لقباً في المجموع، بين الأندية والمنتخب الأرجنتيني، ليسجل رقمه قياسيا مميزا.
وقّع اللاعب مع برشلونة رسميا الصيف الماضي، حيث منعه قلبه من استكمال المشوار، بعد أن كان بطلاً لكوبا أميركا في ملعب "ماراكانا"، وعلى الرغم من الاستقبال الكبير الذي حظي به من جماهير "كامب نو"، منذ اليوم الأول، لكنه لم يتمكن من إسعادهم لأكثر من 5 مواجهات، آخرها ضد ألافيس، ليودع الطفل الثاني، من بين سبعة أطفال، الذي ولد في كنف عائلة متواضعة في حي "كويلمز" ببوينس آيرس، الملاعب، بعد مسيرة رائعة استمرت أكثر من 15 عامًا في كرة القدم العالمية.
أنهى المهاجم الأرجنتيني سيرجيو أغويرو مشواره في ملاعب كرة القدم، الأربعاء، عن عمر يناهز 33 عاما، بمسيرة استمرت أكثر من 15 عاما، سجل خلالها أكثر من 400 هدف وحصد 21 لقبا.
وحسب تقرير لصحيفة "موندو ديبوريتفو"، فإن أغويرو قرر ختام مشواره، بعد مسيرة امتدت من إنديبندينتي، من ثم الانتقال إلى أتلتيكو مدريد، والتألق بقميص مانشستر سيتي، ليودع الساحرة المستديرة، بعد فترة قصيرة في برشلونة، وفوزه بكأس كوبا أميركا مع منتخب الأرجنتين.
أغويرو خاض ما مجموعه 20 موسما كلاعب محترف، حيث ظهر لأول مرة عام 2003 مع إنديبندينتي، وأصبح أصغر لاعب يتواجد في دوري الدرجة الأولى الأرجنتيني بـ15 عامًا و35 يومًا فقط، متجاوزا رقم مارادونا الذي سجله في عام 1976.
منذ أن سجل هدفه الأول في نوفمبر/تشرين الثاني 2004، حتى التوقيع على الهدف الأخير في لقاء الكلاسيكو، في أكتوبر/تشرين الأول الماضي بكامب نو، مر 17 عامًا، أثبت فيها أغويرو دائمًا أنه لاعب من الطراز العالمي.
قناص منطقة الجزاء، الذي منح لقب الدوري الإنكليزي الممتاز لـ"السيتيزن" في الجولة الأخيرة، وفي الدقيقة 93 ضد كوينز بارك رينيجرز، في أول لقب له مع مانشستر، عام 2012، والأول للفريق بعد 44 عاما.
431 هدفًا في المجموع، لواحد من أفضل المهاجمين على الساحة العالمية خلال العقدين الماضيين، ورابع أفضل هداف في تاريخ الدوري الإنكليزي وأول أجنبي يحصد هذا التصنيف، بعد أن ترك بصمته في الليغا، باعتباره أحد أيقونات فريق العاصمة أتلتيكو مدريد، بـ101 هدف، والتتويج بلقب الدوري الأوروبي وكأس السوبر الأوروبي.
في الفترة التي قضاها في المنتخب، إلى جانب صديقه ليو ميسي، فاز بالميدالية الذهبية الأولمبية مع المنتخب الأرجنتيني في بكين 2008، بعد كأس العالم تحت 20 سنة في مناسبتين، ومن ثم كوبا أميركا الأخيرة.
ومع السيتي، حصد 15 لقباً، بما في ذلك 5 بالدوري الممتاز، حيث لم يفز أي لاعب بهذا القدر من البطولات في تاريخ "السيتيزن"، وحصد 21 لقباً في المجموع، بين الأندية والمنتخب الأرجنتيني، ليسجل رقمه قياسيا مميزا.
وقّع اللاعب مع برشلونة رسميا الصيف الماضي، حيث منعه قلبه من استكمال المشوار، بعد أن كان بطلاً لكوبا أميركا في ملعب "ماراكانا"، وعلى الرغم من الاستقبال الكبير الذي حظي به من جماهير "كامب نو"، منذ اليوم الأول، لكنه لم يتمكن من إسعادهم لأكثر من 5 مواجهات، آخرها ضد ألافيس، ليودع الطفل الثاني، من بين سبعة أطفال، الذي ولد في كنف عائلة متواضعة في حي "كويلمز" ببوينس آيرس، الملاعب، بعد مسيرة رائعة استمرت أكثر من 15 عامًا في كرة القدم العالمية.